الطبّ عند القدماء المصريّين
البرديات وما اشتملت عليه من معلومات تؤكد أن الطب عند قدماء المصريين؛ قد اقتصر على كهان المعابد، فكان الكاهن هو الطبيب، وكان المعبد من الأهمية بمكان حيث التحقت مدارس الطب بالمعابد الكبيرة وألحق بها المدارس الطبية أماكن للعلاج والتداوي، وكان علاج المرضى يتم في المعابد، فكان الكُهان يقومون بالعلاج ويلبسون جبة بيضاء ويحلقون شعورهم.. ومن أعمالهم أنهم كانوا يُضمدون الجراح ويجبرون الكسور، وكانوا يستخدمون لذلك بعض الآلات الجراحية التي توصلوا إليها. أما عن الفلسفة الطبية المصرية القديمة فقد اقتنع المصري القديم بأن لكل عضو إله يحميه؛ كما قالوا بأن الهواء يدخل الجسم عن طريق الأنف والأذن؛ واعتقدوا بأن أصل الروح في القلب والمخ؛ وبأن الروح ستعود للجسم فاهتموا بعلم التحنيط الذي يتحتم قبله أن يجيدوا علم التشريح. |
ما يقوله الناس - كتابة مراجعة
لم نعثر على أي مراجعات في الأماكن المعتادة.
عبارات ومصطلحات مألوفة
آخر أحد أخرى إذا اسم إلا أن الآلهة الآن الأخرى الأسرة الأطباء الإغريق الأمراض الإنسان الأولى البردي التشريح التي التي كانت الثالثة الثاني الجسم الحقبة الحياة الخ الدكتور الذي الذين السحر الطب الطبيب العالم العصور العلاج العيون القدماء القديمة القرن الكثير الكهنة المرض المصري المعابد إلى إلينا إليه اليوم أما أمراض إن أنه أنها أنهم أول أي أيبرز بأن بردي بعد بعض بل به بها بين ترجع إلى تلك ثم جاء حيث خاصة ذكر ذلك سميث شك شكل طبيب عدة علم على على أن على شكل عليه عليها عن عنخ عندما عهد عين غير فإن فقد فكان فيما فيه فيها قال قبل قد قدماء المصريين كان كانت كانوا كبير كل كما لا لم له لها ما مثل مرض مصر مما منه منها هذه هناك هو هي وأن وجدت وجود وصف وضع وفي وقد وكان وكانت وكذلك ولا ولم ومن وهذا وهذه وهناك وهو وهي يا يكن يكون