فتح الباري شرح صحيح البخاري 1-15 ج1Dar Al Kotob Al Ilmiyah دار الكتب العلمية, 01/01/2017 - 456 من الصفحات إن أصح الكتب بعد كتاب الله تعالى هو كتاب الجامع الصحيح للإمام البخاري حيث التزم فيه أعلى درجات الصحة وتلقته الأمة بالقبول . وقد كثرت عليه الشروحات لبالغ أهميته وكان من بينها بل أهمها شرح ابن حجر العسقلاني الذي سماه فتح الباري حيث شرح السند وشرح المتن شرحا وافيا، يمر على السند فيترجم للراوي يذكر نسبه ومكانته في علم الحديث وشيوخه وغير ذلك، ثم يأتي على متن الحديث فيشرح ألفاظه ويوضح معانيها ويبين الروايات الأخرى للحديث ويورد فقه الحديث وما يتضمنه من أحكام، ويذكر آراء العلماء ومن شرح البخاري قبله وأهل الفقه وهذه طبعة جديدة منقحة ومحققة ومرقمة الكتب والأبواب والأحاديث وفي آخرها مجلدان خاصان بالفهارس العلمية العامة للكتاب |
عبارات ومصطلحات مألوفة
إبراهيم ابن عباس ابن عمر أبي بكر أبي هريرة أبيه أحاديث أحمد أحمد بن حنبل إذا إسحق اسم إسماعيل اسمه أعلم إلا الأنصاري البخاري الحديث الدارقطني الذي الزهري النبي النسائي إلى أم أن أنس أنه أهل أوله أي باب بعد بعض بفتح بكسر بن أبي بن سعيد بن عبد الله بنت به بين تقدم ثم حاتم حدثنا حديث ابن حديث أبي حديثه داود ذكر ذلك رجل رواه رواية روى زيد سعد سفيان سليمان صالح طريق عائشة عبد الرحمن بن عبد الله بن عبيد على عليه عمرو بن عن ابن عنه غير غيره فصل فقال فيه قال قصة قلت قول قوله قيل كان كتاب كما لا لم له ليس ما مالك متابعة محمد بن مسلم معين منه موسى هو ابن هي وابن وأبو واحد والله وأما وروى وصله وصلها المؤلف وغيره وفي وقال وقال ابن وقال أبو وقد وقوله وقيل وكان وكذا ولا ولم ومنه وهو وهي يحيى بن يزيد يقال