استمرارية التاريخ ما بين صدام المصالح وحوار الحضاراتAl Manhal, 01/01/2016 - 248 من الصفحات إن الحضارة كما يراها ديز موند موريس، هي خروج من مملكة علم البيولوجيا للدخول في مملكة الثقافة، وأي خروج محسوب، يدل على تطوير خبرة متراكمة يدخل في باب الثقافة، ويصنف كمكتسب حضاري، لأنه يعمل على إزاحة عنصر من عناصر البيولوجية أو الطبيعة، ليحل محله ما ثبت أنه ناجح بالتجربة، بل ما يثبت أن عقلا بشريا عمل وخطط ولم تترك الأمور للطبيعة والغرائز، وعلى ضوء ذلك يأتي موضوع هذا الكتاب هو استمرارية التاريخ ما بين صدام المصالح وحوار الحضارات، وجاء الكتابفي مدخل وقسمين: (في حقل الصدام، وفي حقل الحوار)، ثم خاتمة بعنوان ``العصر ومستقبل الحوار``. Descriptor(s): HISTORICAL CRITICISM | ARAB CIVILIZATION | WESTERN CIVILIZATION | MODERN CIVILIZATION | FORECASTS | HISTORICAL ANALYSIS |
المحتوى
4 | |
القسم 2 | 33 |
القسم 3 | 53 |
القسم 4 | 72 |
القسم 5 | 135 |
القسم 6 | 151 |
القسم 7 | 168 |
القسم 8 | 173 |
القسم 9 | 199 |
القسم 10 | 202 |
القسم 11 | 233 |
القسم 12 | 241 |
طبعات أخرى - عرض جميع المقتطفات
عبارات ومصطلحات مألوفة
آخر أخرى ادوارد سعيد إذا أكثر إلا الآخر الآخرين الأخرى الإسلام الإسلامية الأمريكية الإنسان البشرية التاريخ التي الثقافة الحديث الحرب الحضارة الغربية الحوار الحياة الدول الدين الذي السابق ص السياسة الشرق الشعوب الصدام العالم العالمية العراق العنف الغرب الفصل الفكر القوة القوى الكثير المجتمع المرجع السابق المصالح الناس الهند إلى إلى أن إليه أمريكا أن أنه أنها أي بالتالي بعد بعض بل به بها بين الحضارات تكون ثم حالة حضارات حضارة حوار الحضارات حول حيث خاصة خلال دار دور دون ذلك صامويل هنتنجتون صدام الحضارات عالم عبد عبر على عليه عليها عن عندما غير فإن فرنسا فقد فيه فيها قبل قد كان كانت كل كما لا لأن لقد لم لم تكن له لها ليبيا ليس ما مثل محمد محمد عابد الجابري مصر مما منذ منها هذه هنا هناك هنتنجتون هو هي واحدة وإذا وإن وغيرها وفي وقد ولا وما ومن وهذا وهذه وهو وهي يرى يقول يكن يكون يمكن